El alcalde de Vic, Josep Maria Vila d'Abadal (CiU), ha afirmado hoy que acatará, aunque no lo comparta, el dictamen de la Abogacía del Estado que considera improcedente negar el empadronamiento a inmigrantes sin visado.
"Seguiremos empadronando como hasta ahora a la gente que viene a Vic con pasaporte sin visado", ha señalado el alcalde ante la prensa para valorar el informe jurídico de la Abogacía del Estado sobre el empadronamiento de los inmigrantes sin papeles.
En el informe, solicitado por el propio Ayuntamiento de Vic, la Abogacía del Estado considera que los ayuntamientos deben inscribir en el padrón municipal a todos los inmigrantes, "con independencia de que tengan o no residencia legal en territorio español", por lo que "no resulta procedente" rechazar su empadronamiento con esa excusa.
"Vic no es xenófoba"
el periodico de cataluña 21/01/2010
Buscar este blog
jueves, 21 de enero de 2010
domingo, 17 de enero de 2010
boabdil azughbi
إدريس الكنبوري
إدريس الكنبوري
الزغبي
الحديث عن الموريسكيين هو حديث عن الخروج الملحمي للمسلمين من إسبانيا، ولا يمكن لهذا الحديث أن يكتمل من دون التوقف عند شخصية أبي عبد الله الأحمر، المكنى بالصغير، آخر سلاطين غرناطة المعروف لدى الإسبان باسم «آخر الملوك النصريين» أو«بوأبديل»، والذي تقول الرواية التاريخية إنه وقف على هضبة تطل على المدينة السليبة، وهو يهم بمغادرتها إلى فاس لكي يعيش في كنف المرينيين، وبكى على تاريخه الضائع، لتحمل تلك الهضبة تسمية «زفرة العربي الأخيرة» إلى حد الآن. وحكاية أبي عبد الله الصغير لا تنتهي عند الصورة التي كان عليها بالفعل، فقد أحاطت بشخصيته هالة من الأساطير، بعضها صوره بطلا أدى الدور الذي كان مطلوبا منه وكان لا بد أن ينهزم أمام قوة المسيحيين، وبعضها جعله خائنا سلم مفاتيح المدينة للملكين الكاثوليكيين بطيب خاطره وكان عليه أن يقاوم وأن يموت في المعركة، وبعضها الآخر جعل منه رمزا لسيء الحظ أو الرجل التعس الذي تلاحقه اللعنة. ويبدو أن هذه الصورة هي التي التصقت به من دون ما سواها، فقد عرف في أيامه الأخيرة باسم «الزغبي»، أو»الزغابي»، والإسبان يترجمون الكلمة بأخرى تعني سيء الحظ. ويظهر أن المغاربة، الذين عاشوا هجرات الأندلسيين، تأثروا بالحكايات التي كانت تأتيهم من وراء بحر الزقاق عن سقوط غرناطة وعن ابن الأحمر، لذلك دخلت كلمة «الزغبي» قاموس التداول للإشارة إلى الشخص التعس. وربما وقع للكلمة تحريف، ففي لسان العرب، مادة زغب «الزغب»: الشعيرات الصفر على ريش الفرخ، وقيل: هو صغار الشعر والريش ولينه، وقيل: هو دقاق الريش الذي لا يطول ولا يجود. والزغب: ما يعلو ريش الفرخ، وقيل: الزغب أول ما يبدو من شعر الصبي، والمهر، وريش الفرخ»، لذلك قد تكون التسمية التصقت به لكونه تولى الحكم في مرحلة حرجة من تاريخ الأندلس، وهو ابن ثلاثة وعشرين عاما، وسقطت غرناطة بعد عشر سنوات أي حين كان عمره ثلاثة وثلاثين عاما، فكان عليه أن يقوم بتدبير أصعب قضية واجهت الإسلام في أوربا، وهو عديم التجربة وصغير السن، والإسبان يلقبونه باسم «التشيكو» أي الطفل الصغير. وما زالت العبارة الشهيرة التي يقول المؤرخون إن والدة ابن الأحمر قالتها له وهو يبكي حين أطل على غرناطة «ابك مثل النساء ملكا لم تحافظ عليه مثل الرجال» تلاحق أبا عبد الله الصغير. ولكن كاتبا إسبانيا فند هذه القصة واعتبرها من نسج الخيال. فقد انتقد ليوناردو فيينا في كتاب له تحت عنوان «الزفرة الأخيرة للملك أبي عبد الله» هذه القصة وقال إنها لم تحدث أصلا، وإن من قام بوضعها هو أسقف قادش والمؤرخ أنطونيو دي غيفارا للتقرب إلى الملك شارل الخامس عندما زار غرناطة في صيف عام 1526 لقضاء شهر العسل فيها بعد زواجه من إيزلابيلا البرتغالية. ويقول فيينا إن أبا عبد الله لم يمر عبر الطريق القديم بين غرناطة ومتريل، المكان الذي يقال إنه بكى فيه، وإنه توقف مرة واحدة فقط لرؤية غرناطة من باب المنار، ومن هناك أخذ طريق البشرات، المنطقة الجبلية المحيطة بغرناطة التي شكلت ملاذا عسكريا للمحاربين الموريسكيين بعد طردهم من المدينة. مصير أبي عبد الله، مثل حياته، ظل لغزا يلاحقه. بعض المؤرخين يقولون إن سلطان مدينة فاس عندما علم بأن أبا عبد الله الصغير وصل إلى المدينة من غرناطة اعتقله وأعماه وصادر ثروته عقابا له على تسليمه غرناطة للمسيحيين، فعاش ضريرا يتسول في الشوارع، فيما يقول مؤرخون آخرون إنه قاتل إلى جانب سلطان المغرب، وقتل في معركة تدعى وادي الأسود عام 1536، بينما يقول البعض إنه مات في بيته بعد أن بلغ السبعين من عمره. ويقول الناصري في كتابه «الاستقصا لأخبار دول المغرب الأقصى» إن ابن الأحمر نزل بمليلية وانتقل منها إلى مدينة فاس مع أهله وأولاده «معتذرا عما أسلفه متلهفا على ما خلفه»، مضيفا أنه بنى في مدينة فاس قصورا على طريقة أهل الأندلس وتوفي بها «ودفن بأزاء المصلى خارج باب الشريعة وخلف ذرية من بعده انقرضوا ولم يبق منهم أحد».
إدريس الكنبوري
الزغبي
الحديث عن الموريسكيين هو حديث عن الخروج الملحمي للمسلمين من إسبانيا، ولا يمكن لهذا الحديث أن يكتمل من دون التوقف عند شخصية أبي عبد الله الأحمر، المكنى بالصغير، آخر سلاطين غرناطة المعروف لدى الإسبان باسم «آخر الملوك النصريين» أو«بوأبديل»، والذي تقول الرواية التاريخية إنه وقف على هضبة تطل على المدينة السليبة، وهو يهم بمغادرتها إلى فاس لكي يعيش في كنف المرينيين، وبكى على تاريخه الضائع، لتحمل تلك الهضبة تسمية «زفرة العربي الأخيرة» إلى حد الآن. وحكاية أبي عبد الله الصغير لا تنتهي عند الصورة التي كان عليها بالفعل، فقد أحاطت بشخصيته هالة من الأساطير، بعضها صوره بطلا أدى الدور الذي كان مطلوبا منه وكان لا بد أن ينهزم أمام قوة المسيحيين، وبعضها جعله خائنا سلم مفاتيح المدينة للملكين الكاثوليكيين بطيب خاطره وكان عليه أن يقاوم وأن يموت في المعركة، وبعضها الآخر جعل منه رمزا لسيء الحظ أو الرجل التعس الذي تلاحقه اللعنة. ويبدو أن هذه الصورة هي التي التصقت به من دون ما سواها، فقد عرف في أيامه الأخيرة باسم «الزغبي»، أو»الزغابي»، والإسبان يترجمون الكلمة بأخرى تعني سيء الحظ. ويظهر أن المغاربة، الذين عاشوا هجرات الأندلسيين، تأثروا بالحكايات التي كانت تأتيهم من وراء بحر الزقاق عن سقوط غرناطة وعن ابن الأحمر، لذلك دخلت كلمة «الزغبي» قاموس التداول للإشارة إلى الشخص التعس. وربما وقع للكلمة تحريف، ففي لسان العرب، مادة زغب «الزغب»: الشعيرات الصفر على ريش الفرخ، وقيل: هو صغار الشعر والريش ولينه، وقيل: هو دقاق الريش الذي لا يطول ولا يجود. والزغب: ما يعلو ريش الفرخ، وقيل: الزغب أول ما يبدو من شعر الصبي، والمهر، وريش الفرخ»، لذلك قد تكون التسمية التصقت به لكونه تولى الحكم في مرحلة حرجة من تاريخ الأندلس، وهو ابن ثلاثة وعشرين عاما، وسقطت غرناطة بعد عشر سنوات أي حين كان عمره ثلاثة وثلاثين عاما، فكان عليه أن يقوم بتدبير أصعب قضية واجهت الإسلام في أوربا، وهو عديم التجربة وصغير السن، والإسبان يلقبونه باسم «التشيكو» أي الطفل الصغير. وما زالت العبارة الشهيرة التي يقول المؤرخون إن والدة ابن الأحمر قالتها له وهو يبكي حين أطل على غرناطة «ابك مثل النساء ملكا لم تحافظ عليه مثل الرجال» تلاحق أبا عبد الله الصغير. ولكن كاتبا إسبانيا فند هذه القصة واعتبرها من نسج الخيال. فقد انتقد ليوناردو فيينا في كتاب له تحت عنوان «الزفرة الأخيرة للملك أبي عبد الله» هذه القصة وقال إنها لم تحدث أصلا، وإن من قام بوضعها هو أسقف قادش والمؤرخ أنطونيو دي غيفارا للتقرب إلى الملك شارل الخامس عندما زار غرناطة في صيف عام 1526 لقضاء شهر العسل فيها بعد زواجه من إيزلابيلا البرتغالية. ويقول فيينا إن أبا عبد الله لم يمر عبر الطريق القديم بين غرناطة ومتريل، المكان الذي يقال إنه بكى فيه، وإنه توقف مرة واحدة فقط لرؤية غرناطة من باب المنار، ومن هناك أخذ طريق البشرات، المنطقة الجبلية المحيطة بغرناطة التي شكلت ملاذا عسكريا للمحاربين الموريسكيين بعد طردهم من المدينة. مصير أبي عبد الله، مثل حياته، ظل لغزا يلاحقه. بعض المؤرخين يقولون إن سلطان مدينة فاس عندما علم بأن أبا عبد الله الصغير وصل إلى المدينة من غرناطة اعتقله وأعماه وصادر ثروته عقابا له على تسليمه غرناطة للمسيحيين، فعاش ضريرا يتسول في الشوارع، فيما يقول مؤرخون آخرون إنه قاتل إلى جانب سلطان المغرب، وقتل في معركة تدعى وادي الأسود عام 1536، بينما يقول البعض إنه مات في بيته بعد أن بلغ السبعين من عمره. ويقول الناصري في كتابه «الاستقصا لأخبار دول المغرب الأقصى» إن ابن الأحمر نزل بمليلية وانتقل منها إلى مدينة فاس مع أهله وأولاده «معتذرا عما أسلفه متلهفا على ما خلفه»، مضيفا أنه بنى في مدينة فاس قصورا على طريقة أهل الأندلس وتوفي بها «ودفن بأزاء المصلى خارج باب الشريعة وخلف ذرية من بعده انقرضوا ولم يبق منهم أحد».
jueves, 14 de enero de 2010
Tal y como venimos manifestando en escritos anteriores, se ha convertido en un verdadero peligro el recibira los seres queridos en el aeropuerto de Barcelona. Después de más de un año sin ver a su esposa e hija, uncliente de Legalcity se encontró retenido y puesto a disposición judicial. La sala de espera del aeropuertofue el preámbulo de una noche entera en un calabozo. Al día siguiente la Policía Nacional le puso adisposición judicial. El cliente, que hacía apenas unos días había presentado su solicitud de Arraigo Socialy tenía su expediente en trámite tuvo que soportar que la burocracia policial le retuviera porque "no nosconsta que tenga un procedimiento iniciado", según los autos; aún cuando en uno de los folios del Auto síles consta dicha solicitud. ¿Cómo expulsar al padre de una niña española, Señoría, en franca contradiccióncon lo que estipula el Art. 39 de la Constitución Española?, se preguntaba el letrado de Legalcity queasistió al cliente. "El RD 240/2007 establece que los familiares de comunitarios no son expulsables,Señoría, algo que parece haber olvidado la Policía", reflexionaba en la Sala el letrado. Finalmente la razónse impuso y la justicia con ella. La jueza del Juzgado de Primera Instancia e Instrucción Número 1 de ElPrat de LLobregat, dicta un Auto de No ha lugar el internamiento cautelar y por lo tanto procede a acordar,en contra de lo propuesto por la Policía Nacional, su libertad inmediata. Para acceder al texto y la sentencia puede visitar el Apartado de "Jurisprudencia Propia" en www.legalcity.es
martes, 12 de enero de 2010
República Independent de Vic
EL PERIODICO:
Sort que dissabte passat l'alcalde de Vic, Josep Maria Vila d'Abadal, explicava les seves raons per totl'enrenou que ha muntat, que si no jo hauria començat a malpensar. En el seu emotiu article queda ben clarque l'únic que vol és ajudar els immigrants.Només tinc algun petit dubte: quan diu que vol que es compleixi la normativa vigent, ¿es refereix al'empadronament o a la llei d'estrangeria? Tinc entès que l'empadronament és un dret que tenen totes lespersones que viuen en un municipi, de manera que l'alcalde segurament deu voler fer complir la lleid'estrangeria.
Sort que dissabte passat l'alcalde de Vic, Josep Maria Vila d'Abadal, explicava les seves raons per totl'enrenou que ha muntat, que si no jo hauria començat a malpensar. En el seu emotiu article queda ben clarque l'únic que vol és ajudar els immigrants.Només tinc algun petit dubte: quan diu que vol que es compleixi la normativa vigent, ¿es refereix al'empadronament o a la llei d'estrangeria? Tinc entès que l'empadronament és un dret que tenen totes lespersones que viuen en un municipi, de manera que l'alcalde segurament deu voler fer complir la lleid'estrangeria.
jueves, 7 de enero de 2010
A Mohamed
“Cristóbal Colón no pudo descubrir América, porque no tenía visado y ni siquiera tenía pasaporte. A Pedro Álvarez Cabral le prohibieron desembarcar en Brasil, porque podía contagiar la viruela, el sarampión, la gripe y otras pestes desconocidas en el país. Hernán Cortés y Francisco Pizarro se quedaron con las ganas de conquistar México y Perú, porque carecían de permiso de trabajo. Pedro de Alvarado rebotó en Guatemala yPedro de Valdivia no pudo entrar en Chile, porque no llevaban certificados policiales de buena conducta. Los peregrinos del Mayflower fueron devueltos a la mar, porque en las costas de Massachussets no había cuotas abiertas de inmigración. Estas desgracias ocurrieron en tiempos remotos, mucho antes de que la globalización aboliera las fronteras". (La Historia que no nos Contaron. Eduardo Galeano).
martes, 5 de enero de 2010
Una Y no mas
EXTRANJERIA: Las bodas con extranjeros representan el 27% en Cataluña
El número de matrimonios de personas extranjeras o nupcias mixtas, durante 2008, fueron de 8.208 de un total
de 30.400 uniones registradas por la Generalitat de Cataluña.
EXTRANJERIA: Aguirre limitaría el acceso a la justicia de los extranjeros
La presidenta de la Comunidad de Madrid, Esperanza Aguirre, ha propuesto que los extranjeros a los que se
les impide el acceso a España, en el aeropuerto de Barajas, no tengan derecho a un abogado de oficio, pese a
que la Constitución Española, en el artículo 24,1 , lo estipula como derecho fundamental.
EXTRANJERIA: Zapatero dice que se ha reducido la llegada de irregulares
El presidente del Gobierno, José Luis Rodríguez Zapatero, ha dicho que el Estado está ganando la lucha
contra la inmigración irregular.
Suscribirse a:
Entradas (Atom)